منتديات ابناء الدويم
والنهار إذا جلاها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الواحة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا والنهار إذا جلاها 829894
ادارة الواحة والنهار إذا جلاها 103798

منتديات ابناء الدويم
والنهار إذا جلاها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الواحة
سنتشرف بتسجيلك
شكرا والنهار إذا جلاها 829894
ادارة الواحة والنهار إذا جلاها 103798

منتديات ابناء الدويم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ابناء الدويم

واحة ابناء الدويم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 والنهار إذا جلاها

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فوزي عبد القادر موسى عبد
دويمابي برتبة لواء
فوزي عبد القادر موسى عبد


عدد الرسائل : 2478

والنهار إذا جلاها Empty
مُساهمةموضوع: والنهار إذا جلاها   والنهار إذا جلاها I_icon_minitimeالأربعاء 28 أبريل - 2:15

والنهار إذا جلاهـــا
- الجزء الأول -


هذه الآية الكريمة تمثل القَسَم الثالث بأقرب النجوم إلينا ألا وهي الشمس التي أنزل الله‏ (‏سبحانه وتعالى‏)‏ سورة باسمها في محكم كتابه‏،‏ واستهلها بالقَسَم أربع مرات بهذا النجم الذي جعله‏
(‏تعالى‏)‏ مصدراً للدفء والنور على الأرض ولغير ذلك من مصادر الطاقة العديدة‏،‏ التي بدونها لم يكن ممكنا لأي شكل من أشكال الحياة الأرضية أن يوجد‏.‏


من هنا يتضح لنا جانباً من جوانب الهدف من هذا القسم المغلظ بالشمس‏،‏ والذي يقول فيه ربنا‏(‏ تبارك وتعالى‏):‏
والشمس وضحاها‏*‏ والقمر إذا تلاها‏*‏ والنهار إذا جلاها‏*‏ والليل إذا يغشاها‏* ‏(‏الشمس‏:1‏-‏4)‏


ويتلخص هذا الهدف في تنبيه الغافلين من بني البشر إلي أهمية أقرب النجوم إلينا‏،‏ وإلي روعة الإبداع الإلهي في خلقه‏،‏ ودلالة ذلك على شيء من صفات هذا الخالق العظيم‏،‏ وعلى أنه ‏(‏تعالى‏)‏ هو رب هذا الكون ومليكه‏،‏ وإلهه الأوحد وموجده‏،‏ والمتفرد بالسلطان فيه‏،‏ بغير شريك ولا شبيه ولا منازع‏،‏ وعلى أن الخضوع لجلاله بالعبادة‏،‏ والنزول على أوامره بالاستسلام والطاعة هما من أوجب واجبات الوجود في هذه الحياة‏،‏ لأنهما يمثلان طوق النجاة للعباد في الدنيا والآخرة‏،‏ وإلا فإن الله‏(‏ تعالى‏)‏ غني عن القَسَم لعباده‏.‏

وصفات الشمس التي أقسم بها ربنا‏(‏ تبارك وتعالى‏)‏ ضمن سلسلة طويلة من القسم بتسع من آياته في الأنفس والآفاق يأتي جواب القسم بها كلها في قول الحق‏(‏سبحانه‏):‏
(قد أفلح من زكاها‏*‏ وقد خاب من دساها‏) ‏(‏ الشمس‏:10،9).‏


بمعني أن فلاح الإنسان قائم على تزكية نفسه بتقوى الله تعالى‏،‏ والعمل بكتابه الخاتم وبسنة رسوله الخاتم‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)،‏ وبالاستعداد ليوم الرحيل من هذه الدنيا‏،‏ وما يستتبعه من حساب وجزاء‏،‏ وخلود في حياة قادمة‏،‏ إما في الجنة أبداً أو في النار أبداً كما علمنا كل أنبياء الله ورسله وعلى رأسهم خاتمهم أجمعين سيدنا ونبينا محمد‏(‏ صلى الله وسلم وبارك عليه وعليهم وعلى من تبعه وتبعهم بإحسان إلي يوم الدين‏).‏

وعلى النقيض من ذلك تكون خيبة الإنسان في الدنيا وخسارته في الآخرة إذا لم يحرص على الإيمان الصادق‏،‏ والعمل الصالح‏،‏ وداوم على تزكية النفس ومحاسبتها‏،‏ وذلك لأن الإنسان
- انطلاقاً من غروره وكبره‏،‏ أو من غبائه وجهله ـ عرضة لغواية الشيطان له على الكفر بالله‏،‏ أو الإشراك في عبادته‏،‏ أو الخوض في معاصي الله‏،‏ ثم يدركه الأجل قبل توبة نصوح يبرأ بها إلي الله فيكون في ذلك خيبته الكبرى‏،‏ وخسرانه المبين‏.‏


وهذا هو المحور الرئيسي لسورة الشمس الذي يدور حول طبيعة النفس الإنسانية‏،‏ واستعداداتها الفطرية لقبول أي من الخير والشر‏،‏ لأن الإنسان مخلوق ذو إرادة حرة تمكنه من الاختيار بين هذين السبيلين‏،‏ وعلى أساس من اختياره بإرادته الحرة يكون جزاؤه في الدنيا والآخرة‏.‏

وتختتم سورة الشمس بنموذج من نماذج الأمم التي عصت أوامر ربها‏،‏ وكذبت رسله فكان عقابها ما أنزل الله‏(‏ تعالى‏)‏ بها من عذاب ونكال تستحقه‏،‏ وأمر الله نافذ لا محالة‏،‏ وهو
‏(‏ سبحانه‏)‏ لا يخشى أحداً فيما يتخذ من قرار لأنه رب هذا الكون ومليكه الذي لا يسأل عما يفعل‏.‏وفي ذلك يقول ربنا‏(‏ تبارك وتعالى‏):‏
كذبت ثمود بطغواها‏*‏ إذ انبعث أشقاها‏*‏ فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها‏*‏ فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها‏*‏ ولا يخاف عقباها‏*‏‏(‏ الشمس‏:11‏ - ‏15)

في هذا المقال نستعرض دلالة القسم بالآية الثالثة التي يقول فيها ربنا‏(‏عز من قائل‏):‏

والنهار إذا جلاها‏*(‏ الشمس‏:3)

وقبل الدخول إلي ذلك لابد من استعراض لدلالة اللفظين‏(‏ النهار‏)‏ و‏(‏جلاها‏)‏ من الناحية اللغوية‏،‏ ومن تلخيص لآراء عدد من المفسرين السابقين في شرح دلالة هذه الآية الكريمة‏.‏

الدلالة اللغوية لألفاظ الآية الكريمة

من أجل فهم الدلالة اللفظية للآية الكريمة التي نحن بصددها‏، لابد من شرح المعني اللغوي‏،‏ للاسم‏(‏ النهار‏)‏ وللفعل‏(‏ جلاها‏).‏

و‏(‏النهار‏)‏ لغة هو ضد الليل‏،‏ وهو نصف اليوم الذي تشرق فيه الشمس‏،‏ وينتشر النور‏،‏ ويعرف بالفترة الزمنية بين طلوع الشمس وغروبها‏،‏ وإن كان في الشريعة الإسلامية هو الفترة الزمنية من طلوع الفجر الصادق إلي غروب الشمس‏.‏

ولفظة‏(‏ النهار‏)‏ لا تجمع كما لا يجمع كثير من الكلمات العربية من مثل السراب والعذاب‏،‏ وإن كان البعض يحاول جمعه على‏(‏ أنهر‏)‏ للقليل‏،‏ وعلى‏(‏ نهر‏)‏ للكثير‏،‏ وهو نادر الاستعمال‏.‏

ويقال‏(‏ أنهر‏)‏ أي‏:‏ دخل في النهار‏،‏ و‏(‏أنهر‏)‏ الماء جري وسال‏،‏ و‏(‏النهر‏)‏ - بسكون الهاء وفتحها - واحد‏(‏ الأنهار‏)‏ وهو مجرى الماء الفائض المتدفق‏،‏ و‏(‏النهر‏)‏ أيضا هو السعة تشبيها بنهر الماء‏.‏

وقوله‏(‏ تعالى‏):‏ (إن المتقين في جنات ونهر‏)(‏القمر‏:54)

فسر أهل العلم‏(‏ نهر‏)‏ هنا بالأنهار أو بالضياء‏(‏ والصواب هو‏:‏ بالنور‏)‏ والسعة‏،‏ والمعني الأول أولي لمواءمته لسياق الآية الكريمة‏.‏

ويقال‏(‏ نهر‏)‏ الماء أي‏:‏ جرى في الأرض حافرا مجراه جاعلا منه نهرا‏،‏ ويقال‏Sad‏نهر نهر‏)‏ أي كثير الماء‏،‏ وكل كثير جرى فهو‏(‏ نهر‏)‏ و‏(‏استنهر‏)،‏ ويقال‏(‏ أنهر‏)‏ الدم أي أساله وأرسله‏،‏ ويستخدم الفعل‏(‏نهر‏)(‏ نهرا‏)،‏ و‏(‏انتهر‏)(‏ انتهارا‏)‏ بمعني زجر زجرا بغلظة وشدة‏.‏

ويقال في العربية‏Sad‏ جلا‏)(‏ يجلو‏)(‏ جلاء‏)‏ بمعني أوضح وكشف‏،‏ لأن أصل‏(‏ الجلو‏)‏ هو الكشف الظاهر‏،‏ و‏(‏الجلي‏)‏ هو كل ما هو ضد الخفي‏.‏

يقال‏Sad‏جلا‏)‏ لي الخبر‏(‏ يجلوه‏)(‏ جلاء‏)‏ أي وضحه‏،‏ و‏(‏الجلية‏)‏ هي الأخبار اليقينية‏،‏ و‏(‏تجلي‏)‏ بمعني تكشف‏،.‏ و‏(‏انجلى‏)‏ عنه الهم بمعني انكشف‏،‏ و‏(‏جلاه‏)‏ عنه أي أذهبه‏،‏ ولذلك يقال‏،
(‏ جلي‏)‏ السيف‏(‏ جلاه‏)(‏ تجلية‏)‏ أي كشفه ويقال‏(‏ جلا‏)‏ السيف‏(‏ يجلوه‏)(‏ جلاء) أي صقله‏،،‏ ويقال‏Sad‏ جلا‏)‏ بصره بالكحل‏(‏جلاء‏)‏‏،‏ ولذلك يقال للكحل‏(‏ الجلاء‏).‏


و‏(‏التجلي‏)‏ قد يكون بالذات كما في قوله‏(‏ تعالى‏):‏ والنهار إذا تجلى*‏ ‏(‏ الليل‏:2)‏

وقد يكون بالأمر والفعل من مثل قوله تعالى:‏ (فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسي صعقا‏)
(‏ الأعراف‏:143).‏

ويقال‏(‏ جلا‏)‏ العروس‏(‏ يجلوها‏)(‏ جلاء‏)‏ و‏(‏جلوة‏)،‏ و‏(‏اجتلاها‏)‏ بمعني نظر إليها‏(‏ مجلوة‏)،‏ ويقال‏:‏ فلان ابن‏(‏ جلا‏)‏ أي مشهور‏.‏

و‏(‏الجلاء‏)‏ هو الأمر‏(‏الجلي‏)‏ أي الواضح البين‏،‏ و‏(‏الجلاء‏)‏ أيضا هو الخروج من البلد والإخراج منه‏،‏ يقال‏:‏ لقد‏(‏ جلوا‏)‏ عن أوطانهم ولقد‏(‏ جلاهم‏)‏ أو‏(‏ أجلاهم‏)‏ غيرهم‏(‏ فأجلوا‏)‏ عنها‏،‏ ويقال كذلك‏Sad‏ أجلوا‏)‏ عن الشيء إذا انفرجوا عنه‏.‏

من أقوال المفسرين

في تفسير قوله‏(‏ تعالى‏): ‏والنهار إذا جلاها‏*‏

ذكر ابن كثير‏(‏ يرحمه الله‏)‏ ما نصه‏:...‏ قال مجاهد‏Sad‏ والصواب هو أنارها‏)،‏ وقال قتادة‏:‏ إذا غشيها النهار‏،‏ وتأول بعضهم ذلك بمعني‏:‏ والنهار إذا جلا الظلمة لدلالة الكلام عليها‏.(‏ قلت‏):‏ ولو أن القائل تأول ذلك بمعنى‏(‏ والنهار إذا جلاها‏)‏ أي البسيطة لكان أولي‏،‏ ولصح تأويله في قوله‏(‏ تعالى‏)Sad‏ والليل إذا يغشاها‏)‏ فكان أجود وأقوي‏،‏ والله أعلم‏.‏ ولهذا قال مجاهد‏Sad‏ والنهار إذا جلاها‏)‏ إنه كقوله تعالى‏Sad‏ والنهار إذا تجلي‏)،‏ وأما ابن جرير فاختار عود الضمير في ذلك كله على الشمس لجريان ذكرها‏،...‏

‏*‏ وجاء في الجلالين‏(‏ رحم الله كاتبيه‏)‏ ما نصه‏:(‏ والنهار إذا جلاها‏)‏ بارتفاعه‏(‏ أي‏:‏ ظهرت فيه‏).‏

‏*‏ وذكر صاحب الظلال‏(‏ رحمه الله رحمة واسعة‏)‏ ما نصه‏:‏

ويقسم بالنهار إذا جلاها‏..‏ مما يوحي بأن المقصود بالضحى هو الفترة الخاصة لا كل النهار‏..‏ والضمير في‏(‏ جلاها‏)..‏ الظاهر أنه يعود إلي الشمس المذكورة في السياق‏..‏ ولكن الإيحاء القرآني يشير بأنه ضمير هذه البسيطة‏.‏ وللأسلوب القرآني إيحاءات جانبية كهذه مضمرة في السياق لأنها معهودة في الحس البشري يستدعيها التعبير استدعاء خفيا‏.‏ فالنهار يجلي البسيطة ويكشفها‏.‏ وللنهار في حياة الإنسان آثاره التي يعلمها‏.‏ وقد ينسي الإنسان بطول التكرار جمال النهار وأثره‏.‏ فهذه اللمسة السريعة في مثل هذا السياق توقظه وتبعثه للتأمل في هذه الظاهرة الكبرى‏.‏

‏*‏ وجاء في صفوة البيان لمعاني القرآن‏(‏ رحم الله كاتبه برحمته الواسعة‏)‏ ما نصه‏:(‏ والنهار إذا جلاها‏)‏ أي جلى الشمس وأظهرها‏،‏ فإنها تتجلى إذا انبسط النهار ومضت منه مدة‏،‏ وهو وقت الضحى والضحاء‏.‏ وقيل‏:‏ جلى الدنيا‏،‏ أي وجه الأرض وما عليه‏.‏

‏*‏ وذكر أصحاب المنتخب في تفسير القرآن الكريم‏(‏ جزاهم الله خيرا‏)‏ ما نصه‏: ‏وبالنهار إذا أظهر الشمس واضحة غير محجوبة‏.‏

‏*‏ وجاء في صفوة التفاسير‏(‏ جزي الله كاتبه خيراً‏)‏ ما نصه‏:‏

‏(‏والنهار إذا جلاها‏)‏ أي وأقسم بالنهار إذا جلا ظلمة الأرض بضيائه وكشفها بنوره‏،‏ وقال ابن كثير‏:‏ إذا جلا البسيطة وأضاء الكون بنوره‏.‏

النهار في القرآن الكريم

ورد ذكر النهار في مقابلة الليل في القرآن الكريم سبعا وخمسين‏(57)‏ مرة‏،‏ منها أربع وخمسون‏(54)‏ مرة بلفظ النهار‏،‏ وثلاث‏(3)‏ مرات بلفظ نهارا‏،‏ كذلك وردت ألفاظ الصبح والإصباح‏،‏ وبكرة‏،‏ والفلق والضحى ومشتقاتها بمدلول النهار أو بمدلول أجزاء منه في آيات أخري كثيرة‏،‏ كما وردت كلمة اليوم أحيانا بمعني النهار‏.‏

وذلك من مثل قوله‏(‏ تعالى‏):‏

- قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى‏* ‏‏(‏ طه‏:59)‏

- يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلي ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون‏* (‏ الجمعة‏:9)‏

- أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر‏..* (‏ البقرة‏:184)

- فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم‏....* (‏ البقرة‏:196).‏

- فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام‏...* (‏ المائدة‏:89).‏

- سخرها عليهم سبع ليالي وثمانية أيام حسوما‏...* (‏ الحاقة‏:7).‏

- ‏...‏ وقدرنا فيها السير سيروا فيها ليالي وأياما آمنين‏*‏ (‏ سبأ‏:18)‏

والنهار في القرآن الكريم يمتد من الفجر الصادق إلي الغروب وذلك لقول الحق‏(‏ تبارك وتعالى‏):‏ وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل‏...*‏‏(‏ هود‏:114)

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريان عبد الحفيظ
دويمابي جندي
دويمابي جندي



عدد الرسائل : 11

والنهار إذا جلاها Empty
مُساهمةموضوع: رد: والنهار إذا جلاها   والنهار إذا جلاها I_icon_minitimeالأربعاء 28 أبريل - 2:37

جزاك الله عنا خير الجزاء على هذا الموضوع القيم الذى اثرانا بمعلومات قيمة وفى غاية الاهمبة لانها غير مطروقة كثيرا لشمولها لتفسير القران والمعانى اللغوية للكلمات ونرجو المواصلة لنستفيد اكثر 00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رؤى عبد الحفيظ عبد القادر
دويمابي جندي
دويمابي جندي



عدد الرسائل : 32

والنهار إذا جلاها Empty
مُساهمةموضوع: رد: والنهار إذا جلاها   والنهار إذا جلاها I_icon_minitimeالأربعاء 28 أبريل - 3:18

أمد الله من عمرك وحفظك واعطاك من رحمته الواسعة مثلما اعطيتنا من العلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
والنهار إذا جلاها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» والنهار إذا جلاها
» والنهار إذا جلاها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء الدويم :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: