بسم الله الرحمن الرحيم
غضبة لرسول الله
موقف المسلم من ايزاء رسول الله (ص) :
أولا : أن تغضب الامة لرسول الله (ص) أن تغضب لربها أن تغضب لدينها أن تغضب لقرانها أن تغضب لمحمدها ... لرسولها العظيم (ص)
اغضب هنا فضيلة بل الغضب هنا فريضة ... الصحاية رضوان الله عليم ماكانوا يقبلون أى كلمة تمسرسول الله (ص) يقول أحدهم : دعنى
يارسول الله أضرب عنقه لانه تطاول بكلمة على رسول الله (ص), كان حب رسول الله (ص) جزءا من الأيمان , كماجاء فى الحديث المتفق عليه(لايؤمن أحدكم حتى أكون
أحب اليه من نفسه وماله وولده والنس أجمعين)...
وجاء فى الحديث المتفق عليه عن أنس (ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الأيمان : أن يكون الله ورسوله أحب اليه مما سواهما)
ثانيا : أن نقاطع من استهان بحرماتنا وتعدى على نبينا (ص) أن نفاطع منتجاته وبضائعه , هذا أقل الواجب ... كيف أروج بضائع هؤلاء الذين يهينونى ويهينون نبيى أن كل
جنيه ستدغعه الى هولأء يتحول فى النهاية الى صحفهم وجرائدهم... يتحول الى كل عمل اعلامى بذئى يمس دينك ورسوللك محمد (ص)....
ثالثا: الضغط على الحكومات بأن تطلب من الامم المتحدة أصدار قانون صريح يحرم بشكل قاطع أهانة الأنبياء , انبياء الله ورسله وكتب الله المقدسة وقدسات الاديان ,
بحيث لايستطيع أحد أن يمس الانبياء بسؤ ....
لقد أصدروا مثل هذا القانون من قبل لحماية اليهود ,, سئل أحد الصحفيين الدنمركيين : هل تستطيع أن تسخر من المسيح ... قال نعم : قيل له أتستطيع
أن تسخر من اليهود فصمت لم يتكلم ... اليهود محمييون هنا بالقانون .. القوانيين التى تحمى السامية التى لايستطيع أحد أن يتكلم بكلمة فى مناقشة أرقام المحرقة
اليهودية المزعومة ( الهلوكوست) لايستطيع أحد ولو كلن يتحدث فى رسالة ماجستير أو دكتوراة أن يناقش الامر مناقشة علمية .. لا لن يقبل هذا منه , روجيه جارودى
على مكانته فى الفكر حينما تحدث عن المحرقة حكم عليه بالسجن لآن القانون والتشريعات تحرم ذللك ...
نريد من الحكومات أن تضغط على الامم المتحدة لاصدار مثل هذه القوانين والتشريعات حتى نحمى مقدساتنا...
ملاحظة :
سب أى أنسان لايجوز فكيف بالانبياء ؟ ا الانبياء لايجوز لاحد أن يمسهم بسوء ,,, الاسلام لايجرم سب محمد (ص) وحده .. سب اى نبى من الانبياء لايجوز أيراهيم
وموسى وعيسى أو أى نبى من الانبياء لايجوزلاحد أن يمسهم بسوء
فىى فقه الشريعة الاسلامية : من مس نبيا بسوء ارتكب جريمة من جرائم الردة ..ز
أما محمد(ص) فله شأن اخر ... من سب محمد (ص) أن كان ذميا أنتقضت ذمته ,انتقض عهده ,, ,اصبح مستباح الدم ... وأ ن كان مسلما أنتقض اسلامه وخرج من الملة
وارتكب جريمة كبرى ... فأن أكثر الفقاء يقولون بأستتابة المرتد ,, من أرتد عن دينه يستتاب تتاح له الفرصة لكيما يتوب ... أما من شتم الرسول (ص) لاتقبل منه التوبة
الى هذا الحد ذهب الفقهاء حتى أن شيخ الاسلام ابن تيمية كتب كتابامشهورا سماه (الصارم المسلول على شاتم الرسول ) شتم الرسول من الجرائم الكبرى فى