محمد الأمين بشير زهران دويمابي جندي
عدد الرسائل : 47
| موضوع: حبوبة دوت كوم الثلاثاء 20 أكتوبر - 15:35 | |
| لايمكن لشخص ان يكون لم يمر بها فمن لم يدرك حبوبتة يكون ادرك حبوبة غيرة ومن مننا لم يمر بتجربة روايةالحبوبة للقصص والأحاجى وجلسات السمر الجميل حتى ان بعض الناس اذا اراد استدراج الحبوبة الى السرد الجميل لشجرة نسب ما علية الا ان ان نقول حبوبة داعلاقتو بينا شنو فيكون الرد (اجى دا ود فلان ................................الخ) الشاهد فى الأمر ان البعض منهن يمتلكن خيال خصب جدا فى الرواية والسرد تفوق مقدرات احسان عبدالقدوس وافعال تعبيرة وموسيقى تصورية واخراج لا يملكة اسامة انور عكاشة وقدرة عالية على التاليف حتى انة فى بعض الأحيان يخيل اليك ان سعد الدين ابراهيم وجد فرصة فقط .. ولكن لابد من النظر الى الجانب التروبوى فى الموضوع ففى بعض الأحيان قد تكون بعض القصص مفبركة من اجل تعليم الصغير دون التجريج وتصبح تلك القصة مرتبطة بة ودرس هى تجربة لايمكن لشخص ان يكون لم يمر بها فمن لم يدرك حبوبتة يكو ادرك حبوبة غيرة ومن مننا لم يمر بتجربة روايةالحبوبة للقصص والأحاجى وجلسات السمر الجميل حتى ان بعض الناس اذا اراد استدراج الحبوبة الى السرد الجميل لشجرة نسب ما علية الا ان ان نقول حبوبة داعلاقتو بينا شنو فيكون الرد (اجى دا ود فلان ................................الخ) الشاهد فى الأمر ان البعض منهن يمتلكن خيال خصب جدا فى الرواية والسرد تفوق مقدرات احسان عبدالقدوس وافعال تعبيرة وموسيقى تصورية واخراج لا يملكة اسامة انور عكاشة وقدرة عالية على التاليف حتى انة فى بعض الأحيان يخيل اليك ان سعد الدين ابراهيم وجد فرصة فقط .. ولكن لابد من النظر الى الجانب التروبوى فى الموضوع ففى بعض الأحيان قد تكون بعض القصص مفبركة من اجل تعليم الصغير دون التجريج وتصبح تلك القصيتعلم منة القيم الحميدة وحسن المعاملة بل ابعد من ذلك قد تتوارث جيل بعد جيل وحيقيقة ماقادنى الحديث فى هذا الموضوع هو خبر فى احدى الصحف انة فى ايطاليا قد حل الهاتف مكان الحبوبة فى رواية الحكايات المسلية للاطفال وذلك بالاتصال على الرقم 1664 ورقم فرعى اخر لاختيار قصة النوم مثل السندريلا وحكاية الأقذام الثلاثة وتستمر الحكاية ثلاثة دقائق مقابل عشرون سنتا وتبث الشركة الهاتف على مدار 24ساعة حكاية مختارة من ادب الصغار واذا استذوق الاطفال هذا الأسلوب الجديد فسوف يسرون جدا من شركة الهاتف بعكس الذى لايفرح بالتاكيد امام زيادة الفاتورة ..... ولكن هل يسطيع الهاتف ان يحل محل روية وجة الحبوبة المشحون بمشاعر الحب والقادر على تجسيد الدراما فى الحكايات بصورة مشوقة؟؟؟؟؟؟ | |
|
ابوبكر عمر البشرى المدير العام
عدد الرسائل : 553
| موضوع: رد: حبوبة دوت كوم الثلاثاء 20 أكتوبر - 21:47 | |
| - محمد الأمين بشير زهران كتب:
]بة لايمكن لشخص ان يكون لم يمر بها فمن لم يدرك حبوبتة يكو ادرك حبوبة غيرة ومن مننا لم يمر بتجربة روايةالحبوبة للقصص والأحاجى وجلسات السمر الجميل حتى ان بعض الناس اذا اراد استدراج الحبوبة الى السرد الجميل لشجرة نسب ما علية الا ان ان نقول حبوبة داعلاقتو بينا شنو فيكون الرد (اجى دا ود فلان ................................الخ) الشاهد فى الأمر ان البعض منهن يمتلكن خيال خصب جدا فى الرواية والسرد تفوق مقدرات احسان عبدالقدوس وافعال تعبيرة وموسيقى تصورية واخراج لا يملكة اسامة انور عكاشة وقدرة عالية على التاليف حتى انة فى بعض الأحيان يخيل اليك ان سعد الدين ابراهيم وجد فرصة فقط .. ولكن لابد من النظر الى الجانب التروبوى فى الموضوع ففى بعض الأحيان قد تكون بعض القصص مفبركة من اجل تعليم الصغير دون التجريج وتصبح تلك القصة مرتبطة بة ودرس هى تجربة لايمكن لشخص ان يكون لم يمر بها فمن لم يدرك حبوبتة يكو ادرك حبوبة غيرة ومن مننا لم يمر بتجربة روايةالحبوبة للقصص والأحاجى وجلسات السمر الجميل حتى ان بعض الناس اذا اراد استدراج الحبوبة الى السرد الجميل لشجرة نسب ما علية الا ان ان نقول حبوبة داعلاقتو بينا شنو فيكون الرد (اجى دا ود فلان ................................الخ) الشاهد فى الأمر ان البعض منهن يمتلكن خيال خصب جدا فى الرواية والسرد تفوق مقدرات احسان عبدالقدوس وافعال تعبيرة وموسيقى تصورية واخراج لا يملكة اسامة انور عكاشة وقدرة عالية على التاليف حتى انة فى بعض الأحيان يخيل اليك ان سعد الدين ابراهيم وجد فرصة فقط .. ولكن لابد من النظر الى الجانب التروبوى فى الموضوع ففى بعض الأحيان قد تكون بعض القصص مفبركة من اجل تعليم الصغير دون التجريج وتصبح تلك القصيتعلم منة القيم الحميدة وحسن المعاملة بل ابعد من ذلك قد تتوارث جيل بعد جيل وحيقيقة ماقادنى الحديث فى هذا الموضوع هو خبر فى احدى الصحف انة فى ايطاليا قد حل الهاتف مكان الحبوبة فى رواية الحكايات المسلية للاطفال وذلك بالاتصال على الرقم 1664 ورقم فرعى اخر لاختيار قصة النوم مثل السندريلا وحكاية الأقذام الثلاثة وتستمر الحكاية ثلاثة دقائق مقابل عشرون سنتا وتبث الشركة الهاتف على مدار 24شاعة حكاية مختارة من ادب الصغار واذا استذوق الاطفال هذا الأسلوب الجديد فسوف يسرون جدا من شركة الهاتف بعكس الذى لايفرح بالتاكيد امام زيادة الفاتورة ..... ولكن هل يسطيع الهاتف ان يحل محل روية وجة الحبوبة المشحون بمشاعر الحب والقادر على تجسيد الدراما فى الحكايات بصورة مشوقة؟؟؟؟؟؟
اخي محمد الامين تطرقت لموضوع تربوي جميل فلا احد يفوت عليه دور الحبوبات في تربية الاحفاد و ما زلت اتذكر كل تلك القصص الجميلة التي نمّت فينا روح الخيال و ملكة السرد . وحينها كنا لا نجد ملاذا غير الحبوبة لتروي لنا ولكن للاسف اطفالنا اليوم صرفتهم وسائل التكنولوجيا عن السماع لروايات الحبوبات فهم جيل تجاذبهم التلفاز و الفضائيات و البلاستين و الكثير
| |
|