مدرسة الدويم الريفية الوسطى

يبدو اننا فى الدويم لا نملك الا ماضينا التليد ؟؟؟؟؟؟ فالناظر لحال مستوانا التعليمى يبكى اسىء على امجاد ضائعه نتمنى ان ينصلح الحال ونرى الدويم مثل الصوره التى كانت عليها فى الماضى

والله يا محمد حال الريفية يحزننا جميعا
ين تلك النخبة من المعلمين؟
اين الطلبة ؟ اين النشاط؟
اين الجمعيات الصباحية؟
اين المذاكرة؟
بل اين المباني نفسها؟؟؟؟!!!

نتمني العودة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن لا نستطيع !!!!!!!!!!!!!!

حال المدارس يبكى والناظر الى شغب الطلاب للعلم يحزن بالله عليكم لو قروش الاحتفالات الفارغه التى تقوم بها الحكومه تصرفها فى التعليم كان بقينا على بينه من امر التعليم والشى اظاهر من حال التعليم اصبح من الاشياء التى تعتبر وجع قلب لى ناس التعليم والحال الوصلت ليه صيانة مدارس اجلاس الطلاب رواتب معلمين ياخى التعليم بقا للذين يملكون المال فقط لكن حكمة الله العلم لايورث كل المال بل يكتسب سمعتوا بى عالم ود عز عندهم قروش ولى لا العلم حقنا نحنا المطحونين ديل وربنا يعين الناس وتعلم ابنائها مثل ماعلمنا ابائنا وربنا يولى من يصلح ميهتم بالتعليم

شكراً دكتور / ابوبكر علي الموضوع الجميل ، الحمد لله أخي محمد يوسف انك وجدتت من اطلال الريفية ما تبكي عليه فأنا لاجد اي اطلال لمدرستي الدويم (1) مدرسة بابور الزيت لابكي عليه ، كانت هنا مدرسة عريقة خرجت جهابزة في العلم و الرياضة

شكراً دكتور / ابوبكر علي هذا الموضوع المؤثر والحساس، وأيضا"على هذة المعلوما ت الثره والشكر موصول لكل الأخوه الذين عقبوا على هذا الموضوع المؤلم ولقد بكيت سابقا" على الحال الذى اّلت ءاليه تلك المدينة العريقة الشامخة وكان ذلك منذ خمسة سنين ،وزرتها ثانيا" قبل سنة ولقد لاحظت أنها لم يتحسن فيها شيئا" يذكر وخاصه تلك الريفية العريقة ولقد زرنا أهلا" لنا فى مبانيها العتيقة العريقه ، وبكيت عند وقوفى على تلك الاطلال وأنا على مشارفها فى المعدية وحتى مغادرتي لها كنت أشعر بغصة فىي حلقي عليها وعلى ما اّلت ءاليه ،ولكن متفائلة" جدا" بأنها سوف تتخطى هذه الكئابة والعزلة والدمار الى ءالاعمار طالما هنالك أناسا" مازالوا يحملون لها كل الود والحنان وقلوبهم عليها دائما" وهنالك لجنة أعمار كما ولجنة جمال تضم نخبة من الذين قدمت ءاليهم تلك المدارس وبناتها جل ما تملك من ( العلم والنور ) فهيا يا بناتها ورافعي مشعلها ردوا أليها رونقها وبهائها القديم الذى أشتهرت به سابقا" والحمد لله أنكم مازلتم فيها وتحسون بما أصبها من دمار شامل حتى مؤسساتها التعليمية العريقة لم تسلم منه . مع جزيل شكري وتقديري على هذا الطرح .