فوزي عبد القادر موسى عبد دويمابي برتبة لواء
عدد الرسائل : 2478
| موضوع: شكر الزوجة لزوجها فريضة عليها الثلاثاء 3 مايو - 17:27 | |
| إن معظم المشاكل الزوجية التي تنتهي بالطلاق تكون ذات أسباب تافهة جداً، ويقول الباحثون إن حياتك الزوجية تكون سعيدة وهانئة بمجرد أن تمارس الشكر لزوجتك وتشعرها بامتنانك لها...
* * *
وتؤكد دراسة جديدة نشرت في جامعة جورج ماسون أن النساء اللواتي يشكرن أزواجهن يكنّ أكثر سعادة ويعشن عمراً أطول !
* * *
وتؤكد الدراسة أن النساء أكثر قدرة على التعبير من الرجال، وأكثر قدرة على منح مشاعر الامتنان . وتقول الدراسة أن المرأة يمكن أن تعيش حياة هانئة ومطمئنة بمجرد أن تقدم الشكر لزوجها.
* * *
سبحان الله، رسولنا الكريم لم يترك هذا الأمر جانباً بل نبَّه عليه قبل 1400 سنة، فقد اعتبر النبي الكريم أن شكر المرأة لزوجها عبادة لله تعالى، وأن الله لا ينظر للمرأة التي تنكر الجميل، قال صلى الله عليه وسلم : [ لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها ؛ وهي لا تستغني عنه ]
المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1944
| |
|
ودمبروكه دويمابي برتبة ملازم أول
عدد الرسائل : 343
| موضوع: رد: شكر الزوجة لزوجها فريضة عليها الثلاثاء 3 مايو - 17:56 | |
| سبحان الله كل مااجتهدو العلماء فى اخراج معلومة جديده تطلع قديمه لا الحبيب المصطفى لم يترك شى
كل شى يا موجود فى القران او فى سنه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
مشكور حبيبنا واخونا فوزى
الله يرزقنا بى الزوجه الصالحه دعواتكم يااخونى الله يرزقنى بى بت حلال ذى ماقالن الحبوبات هديه ورضيه امــــــــــــــــــــــــــــــــين
| |
|
سميه قطبي سالم محمد دويمابي برتبة نقيب
عدد الرسائل : 508
| موضوع: رد الثلاثاء 3 مايو - 19:39 | |
| شكرا اخى فوزى كانت (( البرمكية)) جاريه مثلها, تباع وتشتري, فاشتراها المعتمد ابن عباد ملك المغرب فأعتقها وجعلها ملكة, وحين رأت الجواري يلعبن في الطين حنت لماضيها, فاشتهت أن تلعب في الطين مثلهن فأمر أن يوضع لها طيب لا يحصى على شكل طين, فخاضت فيه ولعبت فكانت اذا غضبت منه قالت:" إني لم أر منك خيراً قط" فيبتسم ويقول لها : ولا يـــــــــوم الطين؟ !!! فتخجل !..
الشاهد_ أن طبيعة النساء( إلا ما قل) هي نسيان ما عملت لهن عند أي سهو أو تقصير , وقد ورد في الحديث الشريف :" يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار , قلن : وبم يا رسول الله ؟ قال : تسرعن اللعن وتكثرن الطعن , وتكفرن العشير | |
|
فوزي عبد القادر موسى عبد دويمابي برتبة لواء
عدد الرسائل : 2478
| موضوع: رد: شكر الزوجة لزوجها فريضة عليها الثلاثاء 3 مايو - 22:02 | |
| ود مبروكة أخوي.. شكراً ليك على المرور.. وأدعو لك البارئ العظيم أن يرزقك ببنت الحلال الصالحة القانتة.. وببيت مال وعيال. أختي المكرمة د. سمية.. شكراً على إضافتك المهمة.. ومسست عين الحقيقة. | |
|
أبوآيه دويمابي برتبة مقدم
عدد الرسائل : 1150
| موضوع: رد: شكر الزوجة لزوجها فريضة عليها الأربعاء 4 مايو - 14:58 | |
| مشكوووووووووووووووووووووووور الأستاذ فوزي عبدالقادر أسمح لي بهذه الإضافه البسيطه
على الزوجة ان تكون شاكرة لزوجها على الدوام على ما يكد فيه من العمل ويتعب،
ليكفيها وأولادها مؤونة العيش، وتشكره أيضًا على ما يجلب لها من طعام وشراب ونحوهما،
وتدعوا له دائمًا بالعِوَض والإخلاف، ولا تكفر نعمته عليها.
إن مجرد تناسي الزوجة فضل زوجها وجحوده، قد سماه رسول الله كفرًا وجعله الله سببًا لدخول فاعلته نار جهنم.
فعن أسماء إبنة زيد الأنصارية رضي الله عنها قالت: مرَّ بي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا في جوار أتراب لي،
فسلم علينا وقال: "إياكن وكفر المنعَّمين"، فقلت: يا رسول الله وما كفر المنعَّمين؟
قال: (لعل إحداكن تطول أيِّمتُها من أبويها، ثم يرزقها الله زوجًا، ويرزقها منه ولدًا، فتغضب الغضبة فتكفر، فتقول: ما رأيت منك خيرًا قط).
وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال للنساء: (يا معشر النساء تصدقن، فإني رأيتكن أكثر أهل النار)
فقلن: وبم ذلك يا رسول الله؟ قال: (تكثرن اللعن وتكفرن العشير...)
فما أسوأ هذا النوع من النساء، التي لا تشكر لزوجها باللسان وبالجوارح في كل وقت
وفي كل مكان، على ما يقوم به من الجهد والمشقة والتعب، في سبيل كفاية زوجته وأولاده مؤونة العيش.
أين كلمة "جزاك الله خيرًا"، "لا حرمنا الله منك"، "بارك الله لنا فيك"، "أطال الله عمرك في طاعته"،
وغيرها من الكلمات التي تدل على شكر الزوجة لزوجها بلسانها، وهي لا تكلفها شيئًا. | |
|
فوزي عبد القادر موسى عبد دويمابي برتبة لواء
عدد الرسائل : 2478
| موضوع: رد: شكر الزوجة لزوجها فريضة عليها الأربعاء 4 مايو - 16:06 | |
| لك الشكر أخي الكريم أبو آية على الإضافة الضافية والمعلومات القيمة.. جعل الله نساءنا من العابدات الحامدات الشاكرات القانتات.. كما عهدناهن دائماً.. ورضي عنهن وأرضاهن وجميع نساء المسلمين. | |
|