هل تتوقع حلا جذريا لمشكلة دارفور

هذة الحركات لا هدف لها ولا ثوابت ؟؟؟؟؟؟؟؟ حركات اميبياء انشطارية

نتمنى ذلك ولكن ليس كل ما نتمناه ندركه
ربما تحل ولا اقول مؤكد لان بعض هذه الحركات اجندتها صهيونيه ولا تسعى للاستقرار والامن وتنميه دارفور

اتمنى لها الحل لكن مشكلة دارفور واقع فى حزام الاقتصاد العالمى
بمعنى وجود الثروات بباطنها الحل الوحيد بدا ارهاصاته عند زوال القذافى
وتنمية العلاقات مع تشاد وافريقيا الوسطى وعدم الرضوخ لمطالب الحركات المبعثره والتى لاتوجد لديها اجنده واضحه داخليه

الامنية ان تحل هذه المشكلة الدارفورية ولكن المتاجرة باسم اهل دارفور من مثقفى اهل دارفور لايعطى اشارة خضراء لحل الازمة

نعم أتوقع حلا" لمشكة دارفور ليش لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بأذن الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد تحل قريبا" ومعها كل مشاكل السودان ( ولا مستحيل تحت الشمس ) وكل من يرد لبلادنا تشتت ودمار ربنا يجعل كيدهم في نحرهم ويأخذهم أخذ عزيزا" مقتدر ويعم السلام والأمان والأستقرار ربوع بلادنا الحبيب ، ( ونرجع للبلد بلد المروءه والشهامه لا تعال هات الهويه أو الأقا مة ) مع جزيل شكرى وتقديري لكل من سبقني بالأدلاء بصوته على هذا التصويت البناء . ودمتم أحبتي الكرام احرارا" أعزاء في بلد ي الحبيب .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ...

أكتب سطوري هذي وتنتابني حالة من الإبتهاج والفرح وأنا بين أهلي ،أحب الدويم حباً جماً ،كيف لا وهي البقعة الطيبة المباركة صاحبة التفرد الكامل في شخوصها وأهلها الطيبين المستنيرين ...

أستاذي عمر البشري علم في رأسه نار ...وقف يومها أمامنا في الفصل ونحن في بداية عامنا الأول في مدرسة الدويم الثانوية قائلاً لنا((العاوز يخش الجامعة لازم يكون شاطر في الرياضيات والإنجليزي ...ولو في واحد عندو مشكلة فيهن أحسن يحلها من الآن ...)) ،يومها قالها استاذنا عمر البشري بصوت حمل كل إنسانية ،وطيبة وإخلاص أهلنا ناس الدويم مما حفزني لحفظ وصيته وفدت بها كثيراً حتي أنني لقنتها أبنائي ...لك الشكر يا أستاذي عمر البشري ،ولا أجد ما أوفيك به غير أن أسأل الله لك الجزاء الطيب وهو ولي ذلك والقادر عليه.....

أما بالنسبة إلي الموضوع المطروح للنقاش فهو في علو أمره وشأنه يشبه طارحه ،وقديماً قالها البرت أنشتاين ((السـلام لا يمكن حراسته...)) ،ليس الأمر منوط بدارفور لوحدها ،فهو يتخطاها ويجعلنا نتفكر في قول المولي عز وجل شأنه ((فاليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف))...صدق الله العظيم

حتي يومنا هذا كلنا يختزل مفهوم الأمن من خلال رؤية العسكريين والدبلوماسيين له ،ولا نذهب بعيداً في رؤيتنا للأمر وننظر إليه من خلال مدخله الإجتماعي ،وأري أن اولي الخطوات تجاه حل المشكلة تغيير النظرة إليها من خلال الفهم العسكري والدبلوماسي ،واللجوء إلي المدخل الإجتماعي في البحث عن الحلول...

شكري وتقديري لكم وكل سنة وانتو طيبين...