قصص المحتضرين 2

قال إبن القيم:-

لما كان عامر بن عبدالله بن الزبيرعلى فراش الموت

يعد أنفاس الحياة وأهله حوله يبكون

فبينما هو يصارع الموت

سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب

وقد إشتد نزعه وعظم كربه قال لمن حوله

خذوا بيدي قالوا إلى أين

قال إلى المسجد

قالوا وأنت على هذا الحال

قال سبحان الله أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه

خذوا بيدي فحملوه بين رجلين

فصلى ركعه مع الإمام

ثم مات في سجوده

نعم مات وهو ساجد

إنا لله وإنا إليه راجعون

سبحان اللة ديل ناس مشو لي اللة عز وجل بي النجييييييييييييييييييييييط ؟ احنا الواحد يدخل الجامع يوم الجمعة وبعد الخطبة كمان؟ اسال اللة لنا يا ابواية يا اخوي المغفرة انحنا ساكين الدنيا جنس سك[b]