size=24]=blue]][scroll]لكم التحية الأخوات كوثر وعبادية والأخ ابو آية على طرقكم الموضوع المهم نعم الأسرة لها دور كبير ولكنه مرتبط بعوامل أخرى:
تعود أسباب تدخين الشباب والفتيات إلى أنهم لا يجدون في بيوتهم التفهم الصحيح لمشاعرهم وحاجاتهم.
وهنا سؤال يطرح نفسه: لماذا يفتقد الشباب والفتيات الاهتمام بمشاعرهم؟لا بد أن غياب الآباء والأمهات في العمل، وحرمان الأبناء والبنات من عواطف الأمومة وتوجيهات الأبوة ورابطة الأسرة ينجم عنه انحرافات أخلاقية، لذا على الأهل أن يعوا أن حاجة الأبناء والبنات إلى من يحمل لهم نور الإيمان والصلاح أهم من حاجتهم إلى توفير الطعام والشراب.وأن تربية الأبناء والبنات مسؤولية على عاتق الوالدين وضرورة متابعتهم ومتابعة أخلاقهم، ومعرفة مع من يمشون وأين يذهبون ومن يصادقون، وفي كثير من الأحيان يكون الوالدان سبباً في تحطيم أبنائهم وتدمير حياتهم بطريقتهم الخاطئة في التربية والتوجيه.لكن كأصل للمشكلة الآباء غير متاحين الثنين او أحدهم باللهث وراء المعيشة ودا وضع اقتصادى ناجم عن وضع سياسى وأيضا" دور المدرسة مناهج وتدريب ووضع المعلمين وبيئة مدرسية وكيف
نصل الى مرحلة التسويق الاجتماعى للأفكار ونجد التغيير الطوعى لكثير من السلوكيات الخطرة والتسويق الاجتماعى يختلف عن استخدام القوة والقانون فى منع السلوكيات الخطرة حيث تكون
الانتكاسة أقرب... فالحلول تبنى برامج تغيير سلوك مجتمعية ومدرسية من خلال المناهج ولايتأتى دا الا بتحسن فى الوضع الاقتصادى ودعم ومناصرة سياسية....[/scroll]