المراه كائن راقى فى الوجود

1. المرأة مخلوق رقيق ..شفافة .. هادئة أن أحبت الهدوء ..عاصفة أن جرح كبريائها ..
بركان أن حطم شموخها ...شمعه ذائبة أن فقدت حبها

* من الممكن أن تشعل المرأة أصابعها العشرة للرجل شموع ..

في حاله واحده فقط ..
ولا يكفيها إحراق الأصابع ..
بل من الممكن أن تحرق عمرها من اجله ..
فقط بين لها ذلك أيها الرجل .

*المرأة كالوردة

..أن أحبت بصدق نجدها تكبر وتنمو وينتشر عبيرها لمن حولها ..
وأن كرهت تجد العبير يتحول إلى أشواك تؤذي نفسها قبل أن تؤذي من حولها ..

*المرأة كالبركان

..بهدوئها يظل خامد ..وعندما تتعرض لأي هزه ..
ينفجر هذا البركان ..
*المرأة نجمة فى السماء..
تغنى بها الكثير من الشعراء والادباء..نسجوا حولها اروع الابيات من شعر ونثر..ولا يكاد يوجد شاعر الا ولشعره نصيب في وصف المراه او التغزل بها

وأنتم ايها الرجال ..
..هل فكر احدكم ان يكتب لحبيبته ابيات او نثر جميل يرضي بها حبيبته
ويتغزل فيها ويسقيها عذوبة اللفظ وجمال المعنى ويرضي غرورها وكبريائها..لكي تشتاق اليه وتحس بمشاعره ولو لبرهة
من الزمن..ويكون لها كرذاذ المطر يعيد لحبهما الحيوية والرومانسية التى تتوارى فى ثنايا تتابع الزمن ..

يكفي أنها الأم.. وكما ذكر رسولنا الكريم.. أن الجنّة تحت قدميها...

لك التحية والتجلّة.. يا كل امرأة...

السلام عليكم حقيقه ايها الاخوه المره كائن رايع لولا روعتها لما ذكرها رسول الله ثلاث مرات فى الحديث
قال امك قال ثم من قال امك قال ثم من قال امك التحيه لى امهتنا وامهات المسلمين جميعا

أما قولك يا ود رحمة:

المرأة كالوردة
..أن أحبت بصدق نجدها تكبر وتنمو وينتشر عبيرها لمن حولها ..
وأن كرهت تجد العبير يتحول إلى أشواك تؤذي نفسها قبل أن تؤذي من حولها ..

فقد قال أبو الطيب المتنبي في وصفه:

إذا غدرت فتاة وفّت بعهدها *** فمن عهدها أن لا يدوم لها عهد
وإن عشقت كانت أشد صبابة *** وإن فركت فاذهب فما من فركها قصد
كذلك أخلاق النساء يصل بها *** الهادي ويخفي بها الرشد

لك التحية أخي الكريم...

استاذى ياسر رحمه لك التحيه والتقدير وانت تتناول جانب مهمل من الرجل الشرقى جانب العواطف والاحاسيس فحوجه المراه للكلام الجميل ومدحها والاطراء عليها وتدليلها اكثر من حوجتها للنواحى الماديه فحبك لها عزيزى الرجل يجعلها ملكه متوجه على عرش قلبك وهذا جل ما تتمناه اى امراه

» كن جميلا تري الوجود جميلا